ورشة عمل التوظيف الاستراتيجي والاحتفاظ بالموظفين

يعد التوظيف أحد أهم العمليات التي تقوم بها المنظمات، ويساعد تعيين موظفين استثنائيين في إضافة قيمة إلى المنظمة وضمان تحقيق أهدافها، ويسهل استخدام استراتيجيات التوظيف الفعالة العثور على المرشحين المتميزين، ولذا من المهم أن نرتكز على مفهوم استراتيجية التوظيف، هي خطة محددة ومصممة مسبقًا تهدف لجذب وتوظيف موظفين مؤهلين بشكل جيد وفعالين للعمل بالشركات والمنظمات المختلفة، ويمكن أن تتخذ استراتيجيات التوظيف مجموعة متنوعة من الأشكال، بدءًا من تحسين مكان العمل لجذب المرشحين المحتملين وصولًا إلى البحث بنشاط عن الأفراد المؤهلين للعمل بطرق متنوعة.ولذلك يجب على كل منظة أن تعمل على

وفي ظل التغيرات السريعة التي تشهدها الأسواق العالمية وتطورات التكنولوجيا أصبح الإعتماد على الكفاءات البشرية والتي تعمل بشكل فعال على تحقيق أهداف المنظمة اهم التوجهات ويمكن ذلك من خلال التركيز على العناصر الاساسية في استراتيجيات التوظيف وهي النمو وتخطيط القوى العاملة، ومراجعة المهارات واحتياجات السوق، وإنشاء علامة تجارية، والمرونة، ويساعد الاعتماد على تلك العناصر المنظمة في التخطيط الجيد لاستراتيجيتها وأهدافها المستقبلية، ومعرفة المهارات اللازمة لتحقيق تلك الأهداف والنمو المستقبلي، والتأكد من قدرتها على المرونة والمنافسة في بيئة العمل دائمة التغير،وهنا يأتي دور التوظيف الاستراتيجي والاحتفاظ بالموظفين المتميزين كركيزتين أساسيتين في إدارة الموارد البشرية ، ولا يتم ذلك الا من خلال التركيز على جذب المواهب المناسبة وتطويرها والاحتفاظ بها، وإعداد خطط التعاقب والإحلال لضمان الإستمرارية والثبات على تحقيق أهداف المنظمة


الهدف العام لورشة العمل :

استراتيجيات التوظيف تلعب دورًا حاسمًا في تحديد جودة القوى العاملة وتأثيرها على استدامة الأعمال. من بين أهم النتائج التي يمكن قياسها لمدى فعالية هذه الاستراتيجيات هو معدل الاحتفاظ بالموظفين ، والذي يشير إلى قدرة المؤسسة على الحفاظ على موظفيها لفترات طويلة وتقليل معدلات الدوران الوظيفي ومن هنا ارتات الجهود على عقد ورشة العمل لتقدم حلولا للقادة ومسؤولي الموارد البشرية والمواهب والتوظيف للالمام بالاحتياجات الفعلية ثم قياس المتغيرات في سوق العمل والتخطيط للتوظيف الإستراتيجي المبني على المعطيات العلمية ومؤشرات العمل المحلية والعالمية لما لها تأثير مباشر وغير مباشر على معدل الاحتفاظ بالموظفين وتعزيز استراتيجيات التوظيف وتطبيقها من خلال التركيز على جودة التوظيف ، وضمان توافق

المرشحين مع ثقافة المنظمة واحتياجاتها، وتقديم فرص تطوير مهني تمكن المنظمات من تحسين واستقرار القوى العاملة وتقليل تكاليف الدوران الوظيفي ، وتقديم بيئة عمل مستدامة وداعمة للنمو المهني كما أن الورشة ستساعد المستهدفين على المام المنظمة بنوعية الكفاءات التي تحتاجها للتطور ومواكبة المتغيرات وتحسين فرص التقدم للمنظمة باستخدام الذكاء الاصطناعي AI .

اهمية مشاركة المؤسسات من الورشة:

تهدف هذه الورشة إلى تعزيز فهم المؤسسات لأفضل الممارسات العالمية في مجال التوظيف الاستراتيجي والاحتفاظ بالموظفين وتركز إدارة الموارد البشرية على تعزيز بيئة عمل شمولية يشعر فيها الجميع بالتقدير ويكون فيها تمثيل الموظفين أولوية على كافة المستويات ،ليساعد على تحسين الكفاءة التشغيلية وتعزيز بيئة العمل حيث تعد عملية التوظيف ضرورة استراتيجية لتحقيق النجاح المستدام وتساعد المؤسسات على تحسين أدائها، وتعزيز رضا الموظفين، خفض التكاليف، ومواكبة التطورات العالمية. وبالتالي، يمكن اعتبارها استثمارًا طويل الأمد يعود بالنفع على المؤسسة وجميع أطرافها وتكمن اهميتها بتحقيق التالي :

− تحسين الاداء التنظيمي.

− مواكبة التطورات العالمية.

− خفض التكاليف الشتغيلية.

− تحسين الاحتفاظ بالموظفين.

− تعزيز سمعة المؤسسات والمنظمات.

− تعزيز استراتيجيات التوظيف الفعالة.

− تحسين العلاقات بين الادارة والموظفين.


بطاقة معلومات النشاط

تدريب صفي(F2F) –السعودية
اللغــة العـربيـة
شهادة صادرة من مجموعة الجهود المشتركة
إدارة الموارد البشرية والتدريب
محورين رئيسيان
ورشة عمل 12 ساعة ،يومان
11/05/2025
يحدد لاحقا

ملــخـص النــشاط

أهداف ورشة العمل:

تهدف ورشة العمل الى المام المشاركين بـ:

− استراتيجيات التوظيف الفعالة وتطبيقها في بيئة العمل.

− بناء سياسة للتعاقب والإحلال لضمان الإستمرارية والإستدامة.

− تعزيز استراتيجيات الاحتفاظ بالمواهب لتقليل معدل دوران الموظفين.

− فنيات خفض التكاليف الشتغيلية وطرق تحسين الاحتفاظ بالموظفين.

− تطبيق أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي AI في التوظيف والاحتفاظ بالموظفين.

− تحسين القدرة على جذب الكفاءات المناسبة ومواءمتها مع احتياجات رؤية 2030.

− تطوير بيئة عمل داعمة ومحفزة لتعزز الإنتاجية والولاء الوظيفي وصولا للاحتفاظ بالموظفين ذات الكفاءة.

− مواجهة التحديات المستقبلية للاحتفاظ بالموظفين، مع التركيز على بيئات العمل الهجينة والبعيدة، والصحة النفسية، والشمولية.

− فنيات تقييم الوضع الحالي للاحتفاظ بالموظفين وتطبيق استراتيجيات الاحتفاظ بهم ومشاركتهم: الإدارة الفعالة، والتطوير المهني، وبرامج التقدير.


− إسلوب العصف الذهني.
− إسلوب السيناريوهات والحلول.
− إسلوب تقديم الحلول والممارسات.
− أسلوب تبادل الأفكار والتجارب في العمل.

− قيادات الموارد البشرية والمواهب.

− قيادات التوظيف والقائمين بالانابة.

− متخذي وصانعي القرار ورجال الاعمال والمستثمرين.

− قيادات القطاعات في مؤسسات القطاعين العام والخاص.

− الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تحتاج الى استراتيجيات متخصصة للتوظيف.


− جدارة إدارة تجربة الموظف.

− جدارة توظيف جيل زد والاحتفاظ به.

− جدارة وضع خطط توظيف متكاملة تتماشى مع رؤية 2030.

− جدارة التحليل لتوجيه قرارات التوظيف والاحتفاظ بالمواهب.

− جدارات استخدام الأدوات الرقمية والذكاء الاصطناعي في استقطاب المواهب.

− جدارات التواصل مع المرشحين والموظفين لتعزيز تجربة العمل باستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي.



المحور الاول : استراتيجيات التوظيف الفعالة 

المحور الثاني : الاحتفاظ بالموظفين وعلاقته باستراتيجيات التوظيف الفعالة


يعد التوظيف أحد أهم العمليات التي تقوم بها المنظمات، ويساعد تعيين موظفين استثنائيين في إضافة قيمة إلى المنظمة وضمان تحقيق أهدافها، ويسهل استخدام استراتيجيات التوظيف الفعالة العثور على المرشحين المتميزين، ولذا من المهم أن نرتكز على مفهوم استراتيجية التوظيف، هي خطة محددة ومصممة مسبقًا تهدف لجذب وتوظيف موظفين مؤهلين بشكل جيد وفعالين للعمل بالشركات والمنظمات المختلفة، ويمكن أن تتخذ استراتيجيات التوظيف مجموعة متنوعة من الأشكال، بدءًا من تحسين مكان العمل لجذب المرشحين المحتملين وصولًا إلى البحث بنشاط عن الأفراد المؤهلين للعمل بطرق متنوعة.ولذلك يجب على كل منظة أن تعمل على

وفي ظل التغيرات السريعة التي تشهدها الأسواق العالمية وتطورات التكنولوجيا أصبح الإعتماد على الكفاءات البشرية والتي تعمل بشكل فعال على تحقيق أهداف المنظمة اهم التوجهات ويمكن ذلك من خلال التركيز على العناصر الاساسية في استراتيجيات التوظيف وهي النمو وتخطيط القوى العاملة، ومراجعة المهارات واحتياجات السوق، وإنشاء علامة تجارية، والمرونة، ويساعد الاعتماد على تلك العناصر المنظمة في التخطيط الجيد لاستراتيجيتها وأهدافها المستقبلية، ومعرفة المهارات اللازمة لتحقيق تلك الأهداف والنمو المستقبلي، والتأكد من قدرتها على المرونة والمنافسة في بيئة العمل دائمة التغير،وهنا يأتي دور التوظيف الاستراتيجي والاحتفاظ بالموظفين المتميزين كركيزتين أساسيتين في إدارة الموارد البشرية ، ولا يتم ذلك الا من خلال التركيز على جذب المواهب المناسبة وتطويرها والاحتفاظ بها، وإعداد خطط التعاقب والإحلال لضمان الإستمرارية والثبات على تحقيق أهداف المنظمة


الهدف العام لورشة العمل :

استراتيجيات التوظيف تلعب دورًا حاسمًا في تحديد جودة القوى العاملة وتأثيرها على استدامة الأعمال. من بين أهم النتائج التي يمكن قياسها لمدى فعالية هذه الاستراتيجيات هو معدل الاحتفاظ بالموظفين ، والذي يشير إلى قدرة المؤسسة على الحفاظ على موظفيها لفترات طويلة وتقليل معدلات الدوران الوظيفي ومن هنا ارتات الجهود على عقد ورشة العمل لتقدم حلولا للقادة ومسؤولي الموارد البشرية والمواهب والتوظيف للالمام بالاحتياجات الفعلية ثم قياس المتغيرات في سوق العمل والتخطيط للتوظيف الإستراتيجي المبني على المعطيات العلمية ومؤشرات العمل المحلية والعالمية لما لها تأثير مباشر وغير مباشر على معدل الاحتفاظ بالموظفين وتعزيز استراتيجيات التوظيف وتطبيقها من خلال التركيز على جودة التوظيف ، وضمان توافق

المرشحين مع ثقافة المنظمة واحتياجاتها، وتقديم فرص تطوير مهني تمكن المنظمات من تحسين واستقرار القوى العاملة وتقليل تكاليف الدوران الوظيفي ، وتقديم بيئة عمل مستدامة وداعمة للنمو المهني كما أن الورشة ستساعد المستهدفين على المام المنظمة بنوعية الكفاءات التي تحتاجها للتطور ومواكبة المتغيرات وتحسين فرص التقدم للمنظمة باستخدام الذكاء الاصطناعي AI .

اهمية مشاركة المؤسسات من الورشة:

تهدف هذه الورشة إلى تعزيز فهم المؤسسات لأفضل الممارسات العالمية في مجال التوظيف الاستراتيجي والاحتفاظ بالموظفين وتركز إدارة الموارد البشرية على تعزيز بيئة عمل شمولية يشعر فيها الجميع بالتقدير ويكون فيها تمثيل الموظفين أولوية على كافة المستويات ،ليساعد على تحسين الكفاءة التشغيلية وتعزيز بيئة العمل حيث تعد عملية التوظيف ضرورة استراتيجية لتحقيق النجاح المستدام وتساعد المؤسسات على تحسين أدائها، وتعزيز رضا الموظفين، خفض التكاليف، ومواكبة التطورات العالمية. وبالتالي، يمكن اعتبارها استثمارًا طويل الأمد يعود بالنفع على المؤسسة وجميع أطرافها وتكمن اهميتها بتحقيق التالي :

− تحسين الاداء التنظيمي.

− مواكبة التطورات العالمية.

− خفض التكاليف الشتغيلية.

− تحسين الاحتفاظ بالموظفين.

− تعزيز سمعة المؤسسات والمنظمات.

− تعزيز استراتيجيات التوظيف الفعالة.

− تحسين العلاقات بين الادارة والموظفين.