برنامج تدريبي - تحليل المخاطر وخطط إستمرارية العمل

تعتبر المخاطرة جزء لا يتجزأ من الأعمال خصوصًا مع إرتفاع حدة المنافسة والتطور التكنولوجي وزيادة حجم المعاملات في المنظمات، فأصبحت اليوم تواجه مخاطر متنوعة تتفاوت في درجة خـطورتها من منظمة إلى آخرى وإن حسن تقييم وتحليل ودراسة، ومن ثم إدارة مجمل المخاطر المحـتـمـلة من العوامل المساعدة على نجاح المنظمات وضمان إستمرارها في السوق بعوائد مـرضـيـة ومخاطر متدنية، وتعتـبـر المخاطر حجر الأساس في بقاء المنظمات من إندثارها وتتعاظم الأهمية في ظل الحاجة إلى بناء رأس المال الملائم لحجم المخاطر لدى المـنـظـمات حيث يعد ذلك عاملا مهمًا في إسـتـقرارها إذ ينظر إليها على أنها وسيلة الحماية الأولى لإمتصاص الخسـائر غيـر المتوقعة، وتكمن العملية في التعرف على المخاطر التي يمكن أن تتعرض لها المنظمات والعمل على تـعريفها وتحديد حجمـها وتأثيرها ومن ثم تـحـديـد أدوات الدفاع المؤسسي أمام هذه الأزمات من خلال الإحتفاظ برأس مال قوي بالإضافة إلى بناء المخـصصات اللازمة، وفي نهاية البرنامج التـدريـبي يجـب ان يكون المشاركـين قادرين على تحـلـيل المخاطر بفكر جديد من خلال إلمامهم بإدارة المخاطر ومعرفة المتطلبات الأساسية الواجب تـوافرها لممارسة رقابة مؤسسية فعالة ومتمكنين من أساسيات إدارة مـخـاطر المؤسسة والقـدرة على تـقـيـيم الوضع وتوقع المشاكل والمخاطر قـبل أن تصبح تهديدًا والقدرة على تقـيـيم وتـحـسـين عملية إتخاذ القرار القائم على المخاطر، بالإضافة إلى تـحـديد عناصر وأفضل الممارسات الناجحة في خطط إستـمـراريـة الأعـمـال وتحديدًا سياستها وإستـراتـيـجـيـتـها والأدوات الـداعمـة.

بطاقة معلومات البرنامج

تدريب صفي(F2F) –الأردن
اللغــة العـربيـة مع بعض المصطلحات الفنية باللغة الإنجليزية
شهادة صادرة من مجموعة الجهود المشتركة
التدقيق وادارة المخاطر والحوكمة
5 محاور تدريبية
برنامج تدريبي - 5 أيام، 25 ساعة
03 - أذار - 2023
09:00 صباحُا لغاية 02:00 مساًء بتوقيت مكة المكرمة

في نهاية البرنامج التدريبي يجـب ان يكون المشاركين قادرين على تحليل المخاطر بفكر جديد من خلال المامهم:

− تحديد وضبط المخاطر التي يتكبدها الناس والعمليات والنظم وتأثيرها على الإجراءات التشغيلية والوضع المالي للمؤسسة.

− تحديد عناصر وأفضل الممارسات النـاجـحـة في خطط إسـتـمــرارية الأعـمــال وتحديدًا سيـاستـهـا وإسـتـراتيـجـيـتها والأدوات الداعـمــة.

− إدارة المخاطر ومعرفة المتـطـلـبـات الأساسية الواجـب تـوافـرهـا لممارسـة رقـابـة مؤسسية فعالة ومتمكنين من أساسيات إدارة مخاطر المؤسسة.

− القـدرة على تقـيـيم الوضـع وتـوقع المشاكل والمخاطر قـبـل أن تصـبـح تـهديدًا والقدرة على تقييم وتحسين عملية إتخاذ الـقـرار الـقائم عـلى الـمـخـاطر.

− ربط المخاطر بالتكاليف المحتملة وعملية تخطيط الأعمال وتحديد مجموعة من التقنيات التي يمكن إستخدامها لدعم الإدارة في إتخاذ القرارات المناسبة.

− فهم العناصر الفعالة لتحليل فعالية أثر الأعمال القادرة على تلبية متطلبات الإستراتيجية والتكتيكية والتشغيلية للمنظمة ووضع خطة إستمرارية الأعمال (BCP) وتقديم تمارين إستمرارية الأعمال (BC).


− أسلوب العصف الذهني.

− أسلوب السيناريوهات والحلول.

− أسلوب تقديم الحلول والممارسات.

− أسلوب تبادل الأفكار والتجارب في العمل.


− كل من يعمل في إدارة المـخـاطر الــمــؤسسيـة وإستـمـراريـة الأعـمــال.

− العاملين في إدارات واقسام المخاطر ولجان المخاطر في المؤسسات.

− المعنين في إدارات وأقـسام الجـودة والتدقيق والالتزام في المؤسسات

− متخصصي تكنولوجيا المعلومات والتعافي من كوارث تكنولوجيا المعلومات DR.

− أي شخص لديه مسؤولية في الحفاظ على إستمرارية الأعمال(BCP) وتدقيق وتقنية خطط التعافي من الكوارث.


− التخطيط للطوارئ.

− الإبــلاغ عـن الـمخـاطــر.

− التخفيف من الـمـخاطر.

− تحليل وتقييم المخاطر.

− إدارة إستمرارية الـعمل.

− إدارة الـمخــاطـر والحوكمـة.

− تخطيط إستمرارية الأعمال.

− مراقبة المخاطر والسيطرة عليها.



المحـور الأول: إدارة المخاطـر والحوكمـة.

المحور الثاني: تطور إدارة المخاطر وفئات المخاطر.

المحور الثالث: مـكـونـات إدارة مــخــاطــر المؤسسات.

المحور الرابع: إدارة المخاطر وبيئة ضوابط المؤسسات.

المحـور الخامس: خــطط إســـتـــمــراريــة الأعــــمـــال BCPs


تعتبر المخاطرة جزء لا يتجزأ من الأعمال خصوصًا مع إرتفاع حدة المنافسة والتطور التكنولوجي وزيادة حجم المعاملات في المنظمات، فأصبحت اليوم تواجه مخاطر متنوعة تتفاوت في درجة خـطورتها من منظمة إلى آخرى وإن حسن تقييم وتحليل ودراسة، ومن ثم إدارة مجمل المخاطر المحـتـمـلة من العوامل المساعدة على نجاح المنظمات وضمان إستمرارها في السوق بعوائد مـرضـيـة ومخاطر متدنية، وتعتـبـر المخاطر حجر الأساس في بقاء المنظمات من إندثارها وتتعاظم الأهمية في ظل الحاجة إلى بناء رأس المال الملائم لحجم المخاطر لدى المـنـظـمات حيث يعد ذلك عاملا مهمًا في إسـتـقرارها إذ ينظر إليها على أنها وسيلة الحماية الأولى لإمتصاص الخسـائر غيـر المتوقعة، وتكمن العملية في التعرف على المخاطر التي يمكن أن تتعرض لها المنظمات والعمل على تـعريفها وتحديد حجمـها وتأثيرها ومن ثم تـحـديـد أدوات الدفاع المؤسسي أمام هذه الأزمات من خلال الإحتفاظ برأس مال قوي بالإضافة إلى بناء المخـصصات اللازمة، وفي نهاية البرنامج التـدريـبي يجـب ان يكون المشاركـين قادرين على تحـلـيل المخاطر بفكر جديد من خلال إلمامهم بإدارة المخاطر ومعرفة المتطلبات الأساسية الواجب تـوافرها لممارسة رقابة مؤسسية فعالة ومتمكنين من أساسيات إدارة مـخـاطر المؤسسة والقـدرة على تـقـيـيم الوضع وتوقع المشاكل والمخاطر قـبل أن تصبح تهديدًا والقدرة على تقـيـيم وتـحـسـين عملية إتخاذ القرار القائم على المخاطر، بالإضافة إلى تـحـديد عناصر وأفضل الممارسات الناجحة في خطط إستـمـراريـة الأعـمـال وتحديدًا سياستها وإستـراتـيـجـيـتـها والأدوات الـداعمـة.