ورشة عمل : استراتيجيات الاحتفاظ بالموظفين ودمجهم في بيئة العمل

إن توفير تجربة موظف متميزة تعتبر شرط رئيسي لتقديم تجربة عميل متميزة، ولكون أن الموظف هو الذي سيصنع هذا التجربة المتميزة ولأنه في الخط الأول فهو من يظهر على المسرح أمام العملاء، والعميل لا يعلم إلا القليل عن التفاصيل التي تدور خلف الكواليس ... فماذا تعني تجربة الموظف، وكيف يمكن أن تصنع تجربة موظف متميزة، ومع إتجاه المنشآت إلى الأساليب المستقبلية للعمل، تركز بعض المنشآت على فهم تجربة الموظف وتحسينها، فتجربة الموظف لا تتمحور فقط حول ثقافة العمل في المنظمة وإنما الأمر يرتب برؤيتها لإسلوب القيادة التعويضات والمزايا، فيجب التركيز على تلك الجوانب الثلاث من أجل تهيئة بيئة عمل يريد الموظف العمل بداخلها.

تتمثل إحدى المشكلات المهمة التي تواجهها المنظمات في كيفية الإحتفاظ بالموظفين الذين يريدون الإحتفاظ بهم، ويجب أن تتوقع المنظمات النقص الوشيك في المواهب الإجمالية بالإضافة إلى نقص الموظفين ذوي الكفاءات المتخصصة اللازمة للبقاء في صدارة المنافسة، كما إن أصحاب العمل وقيادات المنظمات الذين يديرون بشكل منهجي الإحتفاظ بالموظفين - في الظروف الجيدة والسيئة على حد سواء - سيكون لديهم فرصة أكبر للتغلب على مثل هذا النقص.

تتضمن الإدارة للإحتفاظ بالموظفين إجراءات إستراتيجية للحفاظ على تحفيز الموظفين وتركيزهم حتى يختاروا الإستمرار في العمل والإنتاجية الكاملة لصالح المنظمة، ويمكن أن يلعب برنامج الإحتفاظ بالموظفين دوراً حيوياً في جذب الموظفين الرئيسيين والإحتفاظ بهم، وكذلك في تقليل معدل دوران الموظفين والتكاليف المرتبطة به، وكل هذه الأساليب تسأهم في إنتاجية المؤسسة وأداء الأعمال العام في وقت إن الإحتفاظ بموظف ذي جودة أكثر كفاءة من تعيين وتدريب وتوجيه موظف بديل بنفس الجودة.


بطاقة معلومات النشاط

الكتروني - Live
اللغــة العـربيـة
شهادة الكترونية صادرة من مجموعة الجهود المشتركة
إدارة الموارد البشرية والتدريب
3 محاور رئيسية
ورشة عمل 3 ساعات يوم واحد
15/02/2025
12:00 pm لغاية 03:00 pm بتوقيت الاردن

ملــخـص النــشاط

− إكتشاف الأدوات والتقنيات التي تحتاجها لتصميم تجربة الموظف التي ستعمل بشكل أفضل في المؤسسات من خلال التدريب الشخصي والتعليقات طوال الوقت، ستتمكن من استخدام نقاط قوتك للابتكار في الموارد البشرية.

− مناقشة أسباب إعتبار تجربة الموظف مهمة وتأثير التجربة على بيئة العمل والتطرق إلى الخطوات التي من شأنها أن تؤهلنا لنكون قادرين على صياغة تجربة موظف رائعة، ومناقشة الأساليب والمنهجيات المستخدمة في تحليل وتصميم تجربة الموظفين.

− مناقشة توجهات المؤسسات في إيجاد وتطوير إستراتيجية فعّالة لنقل الموظف من المشاركة في العمل الى التجربة وتعلم خطوات تطوير الإستراتيجية ومناقشة أدوات القياس والتقييم لتحقيق النجاح، والتعرف على ثقافة "إرتباط الموظف؟" الالتزام العاطفي والفكري تجاه المؤسسة بناءً على السلوكيات.


− إسلوب العصف الذهني.

− إسلوب السيناريوهات والحلول.

− إسلوب تقديم الحلول والممارسات.

− أسلوب تبادل الأفكار والتجارب في العمل.


− قادة ومدراء الادارة الاستراتيجية.

− قادة ومدراء أقسام تطوير الأعمال.

− العاملين في مجال الابتكار المؤسسي.

− إدارات وأقسام الموارد البشرية والتطوير والتدريب.


− جدارة الإحتفاظ بالموظف.

− جدارة تعزيز تجربة الموظف.

− جدارة إستراتيجيات الإحتفاظ بالموظف.



المحور الأول: لماذا تعتبر تجربة الموظف مهمة في ظل التحديات؟

المحور الثاني: صياغة تجربة موظف رائعة والتفكير التصميمي

المحور الثالث: إستراتيجيات الإحتفاظ بالموظفين 

إن توفير تجربة موظف متميزة تعتبر شرط رئيسي لتقديم تجربة عميل متميزة، ولكون أن الموظف هو الذي سيصنع هذا التجربة المتميزة ولأنه في الخط الأول فهو من يظهر على المسرح أمام العملاء، والعميل لا يعلم إلا القليل عن التفاصيل التي تدور خلف الكواليس ... فماذا تعني تجربة الموظف، وكيف يمكن أن تصنع تجربة موظف متميزة، ومع إتجاه المنشآت إلى الأساليب المستقبلية للعمل، تركز بعض المنشآت على فهم تجربة الموظف وتحسينها، فتجربة الموظف لا تتمحور فقط حول ثقافة العمل في المنظمة وإنما الأمر يرتب برؤيتها لإسلوب القيادة التعويضات والمزايا، فيجب التركيز على تلك الجوانب الثلاث من أجل تهيئة بيئة عمل يريد الموظف العمل بداخلها.

تتمثل إحدى المشكلات المهمة التي تواجهها المنظمات في كيفية الإحتفاظ بالموظفين الذين يريدون الإحتفاظ بهم، ويجب أن تتوقع المنظمات النقص الوشيك في المواهب الإجمالية بالإضافة إلى نقص الموظفين ذوي الكفاءات المتخصصة اللازمة للبقاء في صدارة المنافسة، كما إن أصحاب العمل وقيادات المنظمات الذين يديرون بشكل منهجي الإحتفاظ بالموظفين - في الظروف الجيدة والسيئة على حد سواء - سيكون لديهم فرصة أكبر للتغلب على مثل هذا النقص.

تتضمن الإدارة للإحتفاظ بالموظفين إجراءات إستراتيجية للحفاظ على تحفيز الموظفين وتركيزهم حتى يختاروا الإستمرار في العمل والإنتاجية الكاملة لصالح المنظمة، ويمكن أن يلعب برنامج الإحتفاظ بالموظفين دوراً حيوياً في جذب الموظفين الرئيسيين والإحتفاظ بهم، وكذلك في تقليل معدل دوران الموظفين والتكاليف المرتبطة به، وكل هذه الأساليب تسأهم في إنتاجية المؤسسة وأداء الأعمال العام في وقت إن الإحتفاظ بموظف ذي جودة أكثر كفاءة من تعيين وتدريب وتوجيه موظف بديل بنفس الجودة.